هذا السؤال خطر ببالي بعد موقف سمعته عن احد الدعاة الى الله:
تخيل انك انت اخي القارئ ذلك الداعي و انك تعرف انسانا او رأيته صدفة على معصية و انت تعلم كمسلم ان واجبك يملي عليك بدعوة من سيد الرسل أن تنهى هذا المسلم عن معصيته
يقوم ذلك الانسان العاصي بعد ان نهيته بكل ادب و خلق كريم بالرد عليك بفضاضة أو انه بصق عليك أو ضربك أو قال لك كما عهدنا اليوم : انت لا دخل لك - حل عني - موشغلك
كيف سيكون ردك و ما هو موقفك و كيف ستتصرف ؟
لا تجب قبل ان تتخيل الموقف فهوليس بالسهل و اعلم انك مسؤول عن اجابتك؟
مع مودتي لكم جميعا